قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبوردينة، «إن القيادة الفلسطينية مستعدة للعودة إلى المفاوضات على أساس الشرعية الدولية، أو من حيث انتهت المفاوضات أو بالتزام إسرائيل بالاتفاقيات الموقعة».
وجاءت تصريحات أبوردينة تعقيبا على تصريحات وزير جيش الاحتلال الاسرائيلي بيني جانتس، التي قال فيها إنه «حان الوقت للقيادة الفلسطينية العودة إلى المفاوضات بدون اعذار».
وهذه المرة الأولى التي ترسل الرئاسة الفلسطينية إشارة إيجابية حول المفاوضات، تتزامن مع انتخاب بايدن رئيسا لأمريكا.