اختار مسؤولون في الجمعيات الوطنية الأوروبية المسؤولة عن مكافحة البدانة يوم 25 مايو من كل عام، ليكون «اليوم الأوروبي لمكافحة السمنة».
وتنظم عدة لقاءات في كل أنحاء فرنسا موضوعها الأساسي «كيفية مقاومة السمنة»، كما يلقي المسؤولون في هذه الجمعيات الضوء على المظاهر الاجتماعية والنفسية لكيفية تعامل المجتمع مع الشخص البدين، كما تعقد مناقشات بين علماء الاجتماع وعلماء الأمراض النفسية لمساعدة البدين على الاندماج في الحياة العامة وعدم انعزاله عن المجتمع.
كما تجرى استشارات طبية بالمجان في معظم المستشفيات للكشف عن البدين ومساعدته على إنقاص الوزن والمحافظة على صحته، بعد معرفة أضرار البدانة على الصحة.