قال المتحدث باسم البيت الأبيض، جاي كارني، الأربعاء، إن «الفرصة تضيق» أمام التوصل إلى حل سلمي للصراع في سوريا، وإنه لا يعلم مكان الرئيس بشار الأسد بعد تفجير قتل فيه 3 من كبار مسؤوليه العسكريين.
وأضاف «كارني»، في مؤتمر صحفي، أن «الفرصة تضيق، ونحتاج إلى التحرك بشكل موحد للمساعدة في تحقيق عملية الانتقال التي يستحقها الشعب السوري».
وأشار إلى أن «الولايات المتحدة تراقب عن كثب المنشآت العسكرية لسوريا، وتعتقد أن مخزونها الكيماوي ما زال تحت سيطرة الحكومة»، مؤكدا أنه «لا معلومات عن مكان الأسد».