د. عاصم الجزار.. وزير الإسكان
أخبار متعلقة
■ شيماء خالد إبراهيم محمد، مقيمة بمساكن الزاوية الحمراء، الوحايد، بلوك رقم 4. عاملة نظافة بالأجر، بمدرسة صقر قريش الثانوية. وزوجها أرزقى، ولديها طفلان. جميعهم يعيشون فى شقة مكونة من غرفة وصالة، فى العقار المذكور. لذلك تلتمس منحها وحدة سكنية ضمن الحالات القاسية، أو الأولى بالرعاية.
■ كان يعمل فى الزراعة فى بلدته بالمنيا. وعندما ضاق به الحال، نزح إلى القاهرة وبصحبته زوجته وهى مريضة بمرض مزمن بالصدر، وأبناؤه، ومنهم طفلته «سلمى»، لديها مشاكل فى السمع. بعد بحثه لفترة طويلة عن عمل، استطاع الحصول على عمل كحارس للعقار الكائن فى 13 شارع مصطفى سرى، بجوار مدرسة محمود متولى الابتدائية، الخليفة. إنه أحمد محمد عيسى حسن، الذى يقيم بأسرته فى غرفة بمنور العقار المذكور، ويلتمس موافقتكم على منحه وحدة سكنية ضمن الحالات الأولى بالرعاية.
د. نيفين القباج.. وزيرة التضامن
■ مجدى سعد زغلول مجاهد، وعنوانه، 9 شارع جمال عبدالناصر، خلف مدرسة الصنايع، الخصوص، القليوبية. يلتمس موافقتكم على تخصيص معاش استثنائى له، يعينه على ظروفه الصحية والأسرية. فهو مريض قلب، ويحتاج إلى عملية قلب مفتوح، لكن لخطورة الحالة، قرر له الأطباء المعالجون بمعهد القلب، علاجا مكثفا طوال حياته، كبديل عن الجراحة. والعلاج مكلف، ولديه أبناء بمراحل التعليم المختلفة، وكل ما يملكه معاشه «1700 جنيه» الذى يكفى الاحتياجات الضرورية فقط.
اللواء خالد عبدالعال.. محافظ القاهرة
■ جميلة السيد محمد فريد، منذ عام 1992، وهى تتقدم بطلبات للحصول على وحدة سكنية، ورغم مرور كل السنوات لم يحدث شىء حتى الآن فمنذ زلزال 92 تقدمت بطلب إلى حى الخليفة، حيث تقيم فى 72 فراخة مصطفى مرزوق، التونسى، الخليفة. لكن لم يستجب لها أحد. فعاودت الكرة مرة أخرى عام 2006، وتقدمت بطلب إلى المحافظة، وأخذت استمارة الحصول على الوحدة، مع وعد بالمعاينة والبحث. لكن لم يحدث منهما شىء. وكلما سألت كانوا يعطونها مهلة شهورا، لتعاود وتسأل بعد مرورها، لكن لا جديد حتى الآن، على حد قولها، لذلك تستغيث بكم،خاصة أنها كانت تقيم بحوش مقابر، وتم طردها منه. والآن تراكم عليها الإيجار، وتخشى الطرد منه هى وأبناؤها.
