نعى مركز الشهاب لحقوق الإنسان شهداء الهجوم الإرهابي الذي وقع على الحدود المصرية الإسرائيلية، محملاً «الجهات المسؤولة عن تأمين الحدود وتوفير الأسلحة والمعدات اللازمة لذلك»، مسؤولية الحادث الأليم، ومحذرًا من أن يكون للحادث أي تداعيات تؤثر على الجانب الإنساني فيما يخص المعابر بين مصر وفلسطين، خاصة معبر رفح.
وأكد المركز الحقوقي أن ما حدث على الحدود جريمة لا يجب أن تمر بلا حساب، معبراً عن رفضه أي «بيانات مؤقتة» من جانب الحكومة المصرية، وطالب المؤسسة الرئاسية وجهات التحقيق بسرعة التوصل إلى الجناة وتقديمهم للمحاكمة للأخذ بحق شهداء مصر.