خرج المئات من أبناء الشعب الجزائري، صباح اليوم، في تظاهرات الجمعة العاشرة، تنديدا باستمرار رموز نظام الرئيس الجزائري السابق عبدالعزيز بوتفليقة، مطالبين برحيل رئيس الجمهورية المؤقت عبدالقادر بن صالح، ورئيس الوزراء المؤقت نور الدين بدوي، ورئيس البرلمان معاذ بوشارب، فيما طالب المتظاهرون، برفض الالتفاف حول مطالبهم.
وفي منتصف الأسبوع دعا الرئيس المؤقت القوى السياسية للتشاور خلال المرحلة المقبلة، لكن أغلبها لم تحضر، كما تغيب نفسه عن الاجتماع الذي حضرته أحزاب محدودة العدد.