المستشار نبيل صادق.. النائب العام
■ هشام صالح حسين يسن. وعنوانه، 1 شارع عزت ناصف المتفرع من شارع على عبدالعزيز، عمارات الأوقاف، عرب المعادى. يرجوكم التحقيق فى البلاغ الذى قدمه لكم برقم 13402، بتاريخ 11/11/2018، حفاظا على حقوقه القانونية، وفقا لادعائه.
د. غادة والى.. وزيرة التضامن
■ فاضل رضا عبدالحفيظ الدسوقى، حاصل على قسط بسيط جدا من التعليم، ويقيم بقرية القرشية، مركز السنطة، بمحافظة الغربية. يعمل «أرزقى» ومتزوج ويعول زوجة وبنتا وأماً مسنة، ولا يوجد له أى مصدر دخل آخر. قدم طلبا للحصول على معاش «تكافل وكرامة» لكنه فوجئ برفض طلبه. وعندما طلب معرفة سبب الرفض لم يجد رداً. لذلك يرجوكم إعادة قبول طلبه رحمة به وبأسرته، خاصة أنه سبق أن تم نشر شكواه وتحمل ذات المضمون، وتم الاتصال به لبحث حالته، تمهيدا لحل شكواه، وتفاءل خيرا بصرف المعاش، وكان ذلك منذ ثمانية شهور، لكن للأسف لم يحدث شىء حتى الآن.
د. خالد العنانى.. وزير الآثار
■ محمد فتوح، تقدم بطلب للمركز الإيطالى المصرى للترميم والآثار، لمعالجة مشروع خفض منسوب المياه الجوفية، لمسجد قراقجا الحسنى الشهير بـ«مسجد بلا مئذنة» الكائن بحى السيدة زينب. علما بأنه تم إعداد مقايسة لذلك، من قبل قطاع المشروعات بالوزارة، ولم يتم تنفيذها خوفا من انهيار جدران المسجد. وبعد موافقة المجلس على الطلب قام بعرضه عليكم، وتفضلتم بالموافقة عليه، وتحويله إلى المجلس الأعلى للآثار، لعرضه على اللجنة الدائمة للسماح للمركز بالبدء فى معالجة المياه الجوفية، وذلك «كمنحة عينية» دون أى مقابل مادى، وتحت إشراف الوزارة. وبعد الحصول على التعزيز المالى من قبل وزارة الأوقاف، وصرف المبلغ المالى للمسجد، فوجئنا برفض المجلس الأعلى للآثار، خطاب المركز الإيطالى وموافقة الوزارة. وبالتالى لم يتم عرضه على اللجنة الدائمة لأخذ الموافقة للبدء فى العمل، دون أى مبرر قانونى، ورغم استيفاء جميع الطلبات والمستندات. لذلك يرجوكم التدخل، وإعطاء تعليماتكم بعرض الطلب المقدم على اللجنة الدائمة للسماح بممارسة العمل بالمسجد.