تستعرض «المصري اليوم»، في هذا التقرير، أبرز ما جاء في برامج «التوك شو»، مساء الأحد، بعد إعلان الهيئة البرلمانية في حزب السلام الديمقراطي ترشيح أحمد الفضالي، رئيس الحزب، للانتخابات الرئاسية المقبلة.
قال «الفضالي» إن الهيئة العليا للحزب تناقش أمر ترشحه للانتخابات الرئاسية، وإن قرار ترشيحه للانتخابات صدر من اللجنة البرلمانية للحزب في مجلس النواب.
وأوضح، في مداخلة مع برنامج «هنا العاصمة»، أنه سيقرر موقفه من الترشح بعد الاستماع إلى «مناقشة الهيئة العليا، ودراستها دراسة متأنية، والبحث عن مصلحة الدولة المصرية»، على حد قوله.
وقال سعيد حساسين، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب السلام الديمقراطي، إنه تم ترشيح أحمد الفضالي، رئيس الحزب، لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأضاف أن «الفضالي» سيتقدم بأوراق ترشحه للرئاسة، الاثنين، موضحًا أن الحزب يتواصل الآن مع عدد من النواب للحصول على العدد المقرر من التزكية.
أعلن أحمد نصار، نقيب الصيادين في كفر الشيخ، العثور على جثة شخص ضمن طاقم مركب «الحاج ناصر» الغارق أمام السواحل الليبية.
وقال «ناصر»، في مداخلة مع برنامج «يحدث في مصر»، على قناة «إم بي سي مصر»، إن حرس السواحل الليبية أبلغوا بالعثور على جثة شخص، بالإضافة إلى مصاب بفقدان الوعي.
وأضاف نقيب الصيادين في المحافظة أن المركب كان يضم 15 صيادًا، نجا 5 منهم، بالإضافة إلى العثور على جثة شخصين ومصاب، ويبقى الآخرون في عداد المفقودين.
انفعل صلاح عيسى، عضو مجلس النواب، على المحامي على طه، عضو هيئة الدفاع عن المستشار هشام جنينة، الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات.
وقال «عيسى»، في لقائه مع برنامج «صح النوم»: «أنتم عايزين تودوا البلد فين، اتقوا الله في مصر، منكم لله، بعتوا مصر، خربتوا مصر، يا أخي حرام عليك أنت وهشام جنينة».
ورفض أمير نصيف، محامي خصوم هشام جنينة، ما سماه «الزّج» بواقعة الاعتداء على الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات «سياسيًا».
ورد على طه، محامي جنينة، على انفعال النائب، وقال: «سيادة النائب المنتفض عشان مصر، أنت كنت فين من ملفات الفساد اللي قدمها المستشار هشام جنينة للبرلمان».
وقررت نيابة التجمع الأول، الأحد، حجز 3 متهمين، بينهم السيد محمود خلاف شرنوخ، في مشاجرة المستشار هشام جنينة.
وأمرت النيابة بالتحفظ على حارس عقار «جنينة»، والتحفظ على الأسلحة البيضاء والشوم وأدوات أخرى عثر عليها داخل سيارة المتهمين.
وأمرت النيابة أيضًا بالتحفظ على سيارة المتهمين وتسليم «جنينة» سيارته، فضلًا عن طلب تحريات الأمن الوطني والأمن العام بشأن الواقعة.
قالت الدكتورة إيناس عبدالحليم، عضو اللجنة الصحية في مجلس النواب، إنه يحق لأي مريض العلاج مجانًا خلال 48 ساعة تحت بند الطوارئ في أي مستشفى.
وأضافت «عبدالحليم» في لقائها مع برنامج «كل يوم»، أن مستشفى السلام الدولي أجرى عملية جراحية لتثبيت ساعد للمريض بعد الاتفاق مع ذويه.
وأوضحت أن المستشفى استدعى طاقمًا لإجراء العملية من منطلق «إنساني» وأن دوره في علاج مريض الطوارئ يتوقف عند تقديم «الإسعافات الأولية».
وأكدت أن العملية الجراحية التي استغرقت 14 ساعة تقع ضمن تصنيف الطوارئ، ما يجعلها تحت نفقة الدولة، وأن وزارة الصحة تتكفل برسومها وفقًا لبروتوكولات التعاون التي تبرمها مع المستشفيات الخاصة.
بدوره، قال الدكتور علي محروس، رئيس الإدارة المركزية للعلاج الحر والتراخيص بوزارة الصحة، إن المستشفى أجرى العملية للمريض على نفقته، مشيرًا إلى أن الوزارة وجهت إليها الشكر.
كانت وزارة الصحة والسكان أعلنت إغلاق مستشفى السلام الدولي في المعادي شهرًا غلقًا إداريًا «لخيانة الأمانة»؛ لعدم تنفيذ قرار مجلس الوزراء، حيث استقبل المستشفى مريضًا بالطوارئ، وتم إجراء جراحة ناجحة له بزرع الساعد، وعمل اللازم، ثم حرر المستشفى إيصال الأمانة ضده بقيمة نصف مليون جنيه.
قالت الدكتورة منى برنس، أستاذة الأدب الإنجليزي في جامعة السويس، إن «الطبقة الوسطى لديها مشاكل في الأخلاق، ولديها منظور محدد تريد أن تفرضه على الجميع».
وأضافت «برنس»، في لقائها مع برنامج «العاشرة مساء»، على قناة «دريم»، أن الرقص بالنسبة لها يمثل فرحة، وهو من الفطرة والطبيعة، وكل المخلوقات تتمايل، لافتة إلى أنها لا تعلم سبب أزمة فيديوهات الرقص الخاص بها»، قائلة: «مش فاهمة إيه المشكلة في فيديوهات الرقص؟».
واعتبرت أن «آرائها المتحررة وموقفها من الرقص لا يتعارض مع الطبقات الشعبية والطبقات فوق المتوسطة، وأن المشكلة مع بعض الطبقة المتوسطة».
وقالت أستاذ الأدب الإنجليزي بكلية الآداب جامعة قناة السويس، تعليقًا على صورتها مع زجاجة بيرة، إن «البيرة مشروب مصري».
وأضافت «برنس»: «كنت بحتفل برأس السنة المصرية والبيرة مشروب مصري أصيل، ومتواجد منذ عهد الفراعنة، وكتاب فجر الضمير جاء به في نص الصلوات على الملوك (جعتك لا تفسد) اللي هي البيرة».
وتابعت: «لو روحت معبد أبيدوس في سوهاج هتلاقي البيرة والنبيذ، إزاي بيتعملوا، إزاي بيتقدموا للملوك والكهنة».
حذر الدكتور طارق أسعد، أستاذ الطب النفسي في جامعة عين شمس، من تناول بعض المخدرات مثل «الاستروكس» و«الفودو»، مؤكدًا أنها «خطيرة جدًا على الصحة، رغم أنها لا تظهر بالتحاليل، وقد تؤدي إلى الانتحار أو الجنون».
وقال «أسعد»، في لقائه مع برنامج «هنا العاصمة»، إن هناك نوعا آخر يدعى «الفلاكة»، يزيد مادة «الدوبامين» في المخ، وتعطي إحساسًا شديدًا بالطاقة، لدرجة أنه عندما يرى شخص أمامه «يبقى عايز يعضه»، ويطلق عليه أيضًا «مخدر الزومبي».
وأضاف: «أنا بقول لهم لو هتشربوا اشربوا الحشيش، ده أكثر أمانا» حسب قوله، مشيرًا إلى أن «الحشيش الطبيعي يوجد به مادتان، واحدة تتسبب في عمل الدماغ، والأخرى يتم استخدامها في العلاجات الطبية، ولكن الحشيش الصناعي، مثل الاستروكس والفودو لا يوجد به سوى المادة الخطيرة فقط».
قال عدلي القيعي، مدير التعاقدات في نادي الأهلي، إن موسم الانتقالات الشتوية «هادئ»، بخلاف صفقة انتقال محمد عنتر، لاعب الأسيوطي، إلى نادي الزمالك.
وأضاف «القيعي»، في مداخلة مع قناة «الأهلي»، إن الأهلي «لا يدخل سباق صفقات».
وتابع: «مصلحة الأهلي هنعملها، اللي هيحتاجه النادي مش هنبخل فيما يستحق، ونعرف إنه لما يخش هيطور الفريق».
وحذر مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، مساء السبت، مدير التعاقدات في الأهلي، عدلي القيعي، ومدير الكرة، سيد عبدالحفيظ، من الدخول في صفقات يكون هو طرفًا فيها، بعد إتمام صفقة انتقال محمد عنتر.
عرض الإعلامي وائل الإبراشي تقريرًا عن عودة مواطن إلى مصر بعد انقطاع أخباره مدة 36 عامًا، قضاها في العراق.
وقال عبود أحمد، في تقرير لبرنامج «العاشرة مساء»، إنه هاجر للعمل في العراق عام 1982، مثل كثير من أبناء جيله.
وأضاف أنه فقد أوراقه في العراق، وتوجه لطلب المساعدة من السفارة المصرية في بغداد، ولكن دون جدوى، ما اضطره إلى العمل في أكثر من مجال، مثل الزراعة، ورعاية الغنم.
وقررت أسرة «أحمد» استخراج شهادة وفاته، بعد انقطاع أخباره، حتى أخبر أحد الأهالي ابنه بوجوده في العراق وأنه لا يزال على قيد الحياة.
عرض الإعلامي عمرو أديب مقطع فيديو يظهر المطرب عمرو دياب وهو يؤدي عددًا من تمرينات اللياقة الصباحية.
وقال «أديب» نه يحتاج إلى المساعدة للنهوض من سريره، مع أن «الفرق بينهما ليس كبيرا، ولا بين اسميهما أيضًا».
وأضاف، في برنامجه «كل يوم»: «صحة مفرطة، الراجل صحته متفجرة يا نهار أسود ومنيل.. ليه يا رب هو عمرو دياب وأنا عمرو أديب، لو كنت أنا هو كانت الحياة اتحسنت بكتير».