x

«توك شو نيوز»: ذكرى 25 يناير وإعلامي يهاجم مرتضى وارتباك سياسي في الوفد (فيديو)

الجمعة 26-01-2018 07:17 | كتب: بوابة الاخبار |
صورة أرشيفية صورة أرشيفية تصوير : اخبار

تستعرض «المصري اليوم»، في هذا التقرير، أبرز ما جاء في برامج «التوك شو»، مساء الخميس، حيث تسلط الضوء على الذكرى السابعة لثورة 25 يناير، واعتزام السيد البدوي، رئيس حزب الوفد، الترشح للاتخابات الرئاسية.

قال عصام شيحة، القيادي الوفدي السابق، إنه يوجد في مصر 106 أحزاب، لافتا إلى أنها تراجعت عن مهمتها الرئيسية في أن يكون لها مرشحين في الانتخابات الرئاسية، موضحا أنه لا مانع من خوض الرئيس عبدالفتاح السيسي الانتخابات منفردًا، لافتا إلى أن أمريكا ظل بها روزفلت رئيسًا لمدة 4 دورات متتالية.

وأضاف «شيحة»، خلال حواره مع برنامج «هنا القاهرة»، على فضائية «القاهرة والناس»، أن الوفد لم يستعد للانتخابات الرئاسية، لافتا إلى أن الحزب كانت لديه فرصة عقب ثورة 2011 لكنه حينها فتح أبوابه للإخوان المسلمين، حسب قوله.

أوضح القيادي الوفدي السابق، أن الوفد لديه خبرة في إدارة الشأن العام لكن الانتخابات تتطلب استعدادت كبيرة، مشددا على أن ما يحدث في الوفد «ارتباك سياسي».

وقال ياسر قورة، نائب رئيس حزب الوفد للشوؤن السياسية والبرلمانية، إن الدكتور السيد البدوي، رئيس الحزب، سيتوجه، اليوم الجمعة، إلى الإدارة العامة للمجالس الطبية المتخصصة، لإجراء الكشف الطبي، كإجراء احترازي، قبل عرض مطالب ترشحه لانتخابات الرئاسة أمام الهيئة العليا للحزب، غدا السبت، وقبل انتهاء الموعد المحدد للكشف الطبي، اليوم الجمعة.

وأضاف قورة، لـ«المصري اليوم»: «اليوم آخر يوم للكشف الطبي، واجتماع الهيئة العليا للحزب السبت، وأي مرشح محتمل داخل الحزب لديه النية لخوض الانتخابات، لابد أن يجرى الكشف اليوم، بغض النظر عن موقف الهيئة العليا السبت في اجتماعها، بالموافقة على ترشيحه أم لا».

وتابع: «لو لم يجري أي مرشح محتمل من داخل الحزب، الكشف الطبي، سيكون لا محل لنا كحزب مناقشة الدفع بأي مرشحين للانتخابات، وبالتالي سيتوجه الدكتور السيد البدوي للكشف الطبي اليوم، كما قد يتوجه مرشحين آخرين من داخل الحزب لإجراء الكشف ذاته، حتى يتسنى له عرض الأمر على الهيئة العليا، بعد أن يكون قد استوفى الإجراءات اللازمة والمواعيد المتاحة قانونا».

قال اللواء محمد إبراهيم، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن المتظاهرين في ثورة 25 يناير كانوا «عزّل»، وكانت مطالبهم «مشروعة».

وأضاف «إبراهيم»، في لقائه مع برنامج «بكرة لينا»، على قناة «الحدث اليوم»، أن «الضباط كانوا يسيرون وسط المتظاهرين، ويستمعون إلى مطالبهم، ويجرون الحوارات معهم».

وتابع أن الثوار كانت مطالبهم تتمثل في «منع التوريث، وتحقيق العدالة الاجتماعية، لكن الثورة بدأ بها العنف عندما دخل الإخوان».

واعتبر أن «القيادة السياسية تأخرت في الموافقة على مطالب الثوار، ما أدى إلى تدخل الإخوان الذين لا يؤمنون بالوطن، وصعّدوا المطالب إلى إسقاط النظام».

قال اللواء محمد نجيب، مدير أمن شمال سيناء الأسبق، إن «ثورة 25 يناير بدأت بمظاهرات سلمية خفيفة للمطالبة بإسقاط النظام، وكانت التعليمات واضحة وتتمثل في ضبط النفس والتعامل بسلمية».

وأضاف «نجيب»، في لقائه مع برنامج «حقائق وأسرار»، على قناة «صدى البلد»، أن «بعض العناصر ركبت المظاهرات وبدأت الاعتداء على المنشآت الحكومية والأقسام والإدارات التابعة للشرطة، مستخدمين قذائف (أر بي جي) على قسم الشيخ زويد».

وأوضح أنه «في 28 يناير، هوجمت جميع النقاط الأمنية، وأصيب الضباط والأفراد بطلقات كثيرة، وتلفت العديد من المدرعات والسيارات، فضلًا عن مهاجمة السجون».

وتابع: «توافرت معلومات بعبور بعض المجموعات القادمة من فلسطين الحدود، ونفذت الكثير من الهجمات بأسلحة تفوق أسلحة الشرطة بشكل كبير، وتمكنا من ضبط بعضها (...) الأنفاق كانت تستخدم في تهريب الأسلحة ومبالغ مالية ومواد غذائية ووقود وأنابيب البوتاجاز من وإلى غزة».

وأشار إلى أن عملية اقتحام السجون إبان ثورة يناير بدأت بعد استهداف المقار الشرطية في شمال سيناء.

هنأ الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامى، رجال الشرطة، بعيدهم، قائلا: «لن أجد قولا اهنكم به في يومكم المبارك إلا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال (عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله)».

وتابع عبدالمعز، خلال حلقة برنامجه «لعلهم يفقهون»، المذاع على فضائية «dmc»: «تحية حب واحترام وتقدير للعين الساهرة التي تتعب من أجل أن نستريح».

شبّه الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، الدين الإسلامي بالمؤسسة العسكرية قائلًا: «الإسلام ميري. نفذ الأمر فقط طالما صدر من جهة أعلى منك».

وأضاف الجندى، خلال حلقة برنامجه «لعلهم يفقهون»، المذاع على فضائية «dmc»، أن الفرق بين الإسلام و«الميري» هو أن الميري أن تنفذ الأمر حتى لو كان خاطئًا، وتتظلم بعد تنفيذ الأمر.

وروى «الجندي» واقعة تعرض لها أثناء تأدية الخدمة العسكرية، إذ طلب منه ضابط الجيش رسم مربع على الرمل بإصبعه، وطلب منه الوقوف بداخل المربع.

وقال «الجندي» تعليقًا على الواقعة: «بعد ما رسمت المربع الظابط قالي ادخل جوه المربع ولو خرجت منه هدخلك السجن، وقعدت 12 ساعة في المربع وأنا من خيبتي رسمته صغير».

قال الإعلامي أحمد سعيد إنه أراد أن يخرج أزمة مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، وحسام حسام، المدير الفني لنادي المصري، بعد مباراة السوبر، من دائرة الأمور الشخصية، وحصرها في الجانب الرياضي.

وأضاف «السعيد»، في برنامجه «كلام في الكورة»، على قناة «LTC»، أنه اضطر إلى الرد على هجوم «منصور» ضد «حسن»؛ مؤكدًا: «لما أشوف واقعة زي كده وما أتكلمش فيها يبقى أنا على راسي بطحة».

وتساءل: «هل النادي اللي شايفينه ده مصاريفه تبقى 800 مليون جنيه؟»، مشيرًا إلى أن «رئيس الزمالك قال أكتر من مرة إنه طور مقر النادي بالتبرعات، الفلوس دي فين؟».

وهاجم رئيس نادي الزمالك الإعلامي أحمد سعيد، الأسبوع الماضي، وقال إنه رفض عضويته لنادي الزمالك، الأمر الذي نفاه الأخير.

ورد «السعيد» على رئيس النادي، في مداخلة جمعتهما، على قناة «LTC»، بأن الأخير «نصاب على مصر كلها».

وتوعد رئيس الزمالك، هذا الأسبوع، الإعلامي بالضرب حال ظهوره على الشاشة.

وقال «منصور» إن هناك فرق بين «القلم والمطواة»، وإن «أي عيل صايع عامل برنامج علشان يشتمني هضربه».

وطالب، في مداخلة مع برنامج «صح النوم»، مساء الاثنين، إدارة القناة بإيقاف برنامج «كلام في الكورة».

وأضاف: «الولد ده لو استمر في القناة هنجيله هناخده، أقسم بالله لو برنامجه اشتغل يوم الخميس الجاي هجيله أديله بالجزمة، دا نصاب وبلطجي، ولما رفضت عضويته طلع يقل أدبه عليا ويشتمني».

قال عدلي القيعي، مدير التعاقدات في نادي الأهلي، إن صلاح محسن، مهاجم إنبي، لا يقارن بمحمد صلاح، مهاجم ليفربول الإنجليزي.

وأضاف «القيعي»، في لقائه مع برنامج «ملك وكتابة»، على قناة «صدى البلد»، إن «صلاح» انتقل إلى بازل السويسري بأقل من الرقم الذي يطلبه إنبي مقابل انتقال «محسن».

وأوضح أن «صلاح محسن مشروع لاعب جيد، لكن لا يمكن مقارنته بمحمد صلاح، وإذا كان صلاح احترف في بازل، فالأهلي لا يقل عن بازل»، داعيًا إنبي إلى التعقل من أجل إتمام صفقة انتقاله إلى الأهلي.

ودخل الأهلي في مفاوضات مع إنبي لضم اللاعب الشاب، وقال سيد عبدالحفيظ، مدير الكرة في الأحمر، إن اللاعب «مطروح بقوة»، وطلب النادي البترولي 2.2 مليون يورو مقابل انتقال اللاعب إلى الأهلي.

أكد رمضان السيد المدير الفني لنادي الرجاء إن النادي الأهلي أكثر فريق في مصر جاهز فنيًا وبدنيًا في الوقت الحالي، مشيرا إلى ان فريقه قدم شوط أول جيد جدًا.

وقال السيد في تصريحات لقناة «on sport» عقب المباراة: «الأهلي تيم تقيل أوي والشوط الأول كل لاعبي الفريق قاموا بدورهم، وتقدمها بهدف، ولكن الشوط الثاني كان صعبا للغاية، وفريق الأهلي كبير ولديه قدرات رهيبة ويعيش أفضل فتراته في بطولة الدوري الممتاز».

وواصل: «موقفنا صعب في الدوري ولكن ليس مستحيل، وسنلعب حتي أخر مباراة لنا في البطولة، ونحتاج للفوز في اللقاءات المقبلة».

وفاز الأهلي على الرجاء اليوم بنتيجة 3-1 في المباراة التي أقيمت اليوم علي ملعب استاد الإسكندرية، في اطار الجولة 20 من بطولة الدوري الممتاز.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية