وجد بحث علمي جديد أن هناك ارتباطًا عكسيًا بين وزن الأطفال حديثي الولادة ومدي إمكانية إصابتهم بالتوحد.
وكتب علماء أمريكيون في دورية «طب الأطفال» العلمية أن انخفاض وزن الطفل حديث الولادة يعني فرصاً أكبر لإصابته بمرض التوحد، الذي يجعل الأطفال أقل تواصلاً مع المجتمع والأفراد المحيطين بهم.
وقالت الـ«بي بي سي»: «إن البحث أجري على أكثر من 862 طفلاً حديثي الولادة من ولاية نيوجيرسي، لم تتخطى أعمارهم الـ21 يومًا، واكتشف وجود أعراض توحد بنسبة 5% بينهم».
واكتشف العلماء أن نقص وزن الطفل عن 1.8 كيلوجرام ربما يعني ارتفاع فرص إصابة الطفل بالتوحد بشكل كبير للغاية.