أعترف الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بقيام روسيا بتنفيذ عمليات قرصنة لحسابات مسؤولي الحزب الديمقراطي خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وقال ترامب في أول مؤتمر صحفي يعقده منذ أشهر، قبل توليه منصبه في 20 يناير، إنه إذا كان الرئيس فلاديمير بوتين يقدره فسيكون ذلك «مكسبا»، مع إقراره بأن موسكو تقف وراء القرصنة ضد الحزب الديموقراطي خلال الحملة الرئاسية.