ووصف مايكل منير، رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة، التعيينات بأنها «خيبة أمل وصفعة على وجه الأقباط». وأضاف: «الدولة تقوم بتصعيد الخلاف مع الكنيسة وتسترجع أيام السادات». وقال إن جمال أسعد فى آخر دورة برلمانية له كان يمثل فيها الإخوان المسلمين.