وصل جثمان العالم المصري أحمد زويل إلى مثواه الأخير بمقابر الأسرة في مدينة 6 أكتوبر، ملفوفًا بعلم مصر.
وانتشرت حول مقبرة العائلة سيارات الإسعاف، والمطافئ وكمائن للتحقق من المارة، وتفتيش السيارات، كما انتشرت القوات على طول طريق الواحات، بحيث تكون على كل 100 متر على الطريق سيارة شرطة ومجموعة من القوات الخاصة.
جاء ذلك بعد تشييع الجنازة العسكرية له بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، وشارك في الجنازة العسكرية المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، والإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والفريق أول صدقي صبحي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والرئيس السابق المستشار عدلي منصور، والجراح المصري العالمي، الدكتور مجدي يعقوب، والدكتور على جمعة، عضو هيئة كبار علماء المسلمين، مفتى الجمهورية السابق، وعدد من كبار رجال الدولة فضلا عن أسرة الفقيد.