أعلن النائب البرلماني كمال أحمد أنه يؤيد الدولة في التعامل مع إسرائيل.. بينما هو صاحب واقعة ضرب النائب المفصول «توفيق عكاشة» بفردة الحذاء بسبب مقابلة الأخير مع السفير الإسرائيلي بالقاهرة.. لن أتكلم عن تناقض المواقف ولكن اسأله.. هل مازلت تحتفظ بالفردة الثانية؟