وأعلن «نظيف» عن عقده مجموعة من لقاءات جانبية على هامش المؤتمر مع القائد الليبى، معمر القذافى، ونقل له تحيات الرئيس مبارك، ومع الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة، ورؤساء «غينيا الاستوائية، وجنوب أفريقيا»، بالإضافة إلي بعض رؤساء الحكومات مثل «فنلندا، واليونان، وغيرهما»، موضحاً أن هذه اللقاءات مهمة لدراسة العلاقات الثنائية، والعلاقات المرتبطة بالمؤتمر وقضاياه، بما يؤدى إلى مزيد من التفاهم بين مصر والدول الأخرى.