وأكد «حسنى» أن أصحاب المحال فى أودة باشا سيحصلون على تعويض مادى أو محال بديلة، نظراً لأن الصناعات التى يقومون بها ضارة جداً بالمنطقة، وملوثة للبيئة، ولا تتناسب مع طبيعة المنطقة الأثرية، مشيراً إلى أن مثل هذه الصناعات «كانت السبب وراء حرق أكثر من وكالة».