أكدت منظمة «يونيسيف» التابعة للأمم المتحدة أن عملياتها التي تجري بالمشاركة مع السلطات اليونانية والمنظمات غير الحكومية الشريكة في منطقة «ادومينى» على الحدود اليونانية المقدونية، سوف تستمر من أجل إيجاد حلول وسبل لتلبية الاحتياجات طويلة المدى لجميع الأطفال اللاجئين والمهاجرين البالغ عددهم حتى منتصف الشهر الجاري 3600 طفل.
وأضافت أن هؤلاء الأطفال تقطعت بهم السبل في اليونان، وبما يشمله ذلك من مساعدتهم على توفير خدمات حماية الطفل والتعليم والصحة والتغذية.
وأشارت «يونيسيف»- في بيان لها بجنيف- إلى أن تلك العملية تأتي بسبب وجود عدد كبير من الأطفال الذين يعيشون في منطقة «ادومينى» في ظروف قاسية.