وتعد جامبيا هي أحد دول الساحل والصحراء وأكثرها فقرا وأدى اهتراء الأوضاع فيها إلى جعلها تربة خصبة لنمو تيارات التشدد الأصولي والجماعات السلفية التي تتبنى فكر القاعدة وموقعا لتدريب نشطاء ما يعرف بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي الذي أعلن مسئوليته عن عدد من عمليات الاختطاف الأخيرة لرعايا أجانب في تلك المستعمرة الفرنسية السابقة.