وقال السفير: «إن جمهورية الكونغو الديمقراطية وبوروندي لم توقعا على الاتفاقية الإطارية التعاونية المقترحة، وهذا يعني أن الحوار ما زال مستمرا وأعتقد أن هناك إساءة فهم حول هذه المسألة. ويتعين علينا العمل معا لتحقيق اقصى استفادة وعلى حد سواء من نهر النيل، وهناك فرص أخرى للتفاوض حتى نصل إلى موقف يحقق مكاسب للجميع». وأضاف السفير قائلا: «أنه يتعين على الإعلام المسؤول أن ينشر الحقائق فقط بشأن مسألة الخلافات حول مياه النيل بدون مبالغة أو تحريف».