ورداً على اعتراض الحاضرين على كلامه، قال عبدالمنعم: «نحن متفقون على أن الحكومة لا تريد (علاء) لذلك سيكون هناك سيناريوهان متوقعان: الأول أن يتم إسقاطى سقوطاً مهيناً بعدد لا يتجاوز 40 صوتاً، ووقتها سيقولون إن هذا هو مصير نواب (الشو الإعلامى)، وأتخيل مدى الحسرة التى سيشعر بها أهالى الدائرة، أما السيناريو الثانى فهو أن أنجح بفضيحة بحصولى على 30 ألف صوت مثلاً بينما أنا حاصل على 5000 صوت فى 2005، وأعتقد أن النجاج برقم ضخم معناه أن تكون (عينى مكسورة)» واعترض الحضور، قائلين «المرة دى مفيش حاجة اسمها الحكومة تجيب اللى عايزاه إحنا اللى عايزين».