شددت سفيرة مملكة السويد لدى ليبيريا، على أهمية المشاركة المجتمعة بوصفها ركيزة تنموية رئيسية تعتمد عليها جهود إحلال الأمن والاستقرار، موضحة أن مشاركة الشعب تعزز من المجتمعات أنفها لتولي الريادة والإسهام في التنمية المحلية والوطنية بقدراتهم البشرية.
وقالت إن مثل هذه الإسهامات المجتمعية تساعد على تحقيق المزيد من الكفاءة في المجتمع وزيادة قدرته على محاربة الفقر وتقليص معدلاته ، وقال بيان صدر عن وزارة الشؤون الداخلية في ليبيريا إن السفيرة السويدية أدلت بتصريحاتها الأخيرة خلال مراسم توقيع اتفاق مساهمة بين السفارة والحكومة الليبيرية لدعم إقامة هيئة السياسة الوطنية لتحقيق اللامركزية للحكم المحلي.