تقدمت شبكة الدفاع عن الأطفال، وحملة أطفال مفقودة، ببلاغ إلى وزيرة التضامن الاجتماعي، غادة والي، ضد دار أيتام «بنت مصر»، بسبب تعرّض الأطفال بالدار للضرب على يد المشرفين، فضلًا عن غياب البيئة المناسبة لحماية الأطفال.
وجرى إرفاق جميع الصور والفيديوهات التي تؤكد أن الدار غير مناسبة لحماية الأطفال بالبلاغ.
وطالب أحمد مصيلحي، رئيس شبكة الدفاع عن الأطفال، وزيرة التضامن الاجتماعي بضرورة التشابك مع المجتمع في المراقبة الدورية على دور الرعاية، وبحث تقارير شهرية يتم تقديمها من هذه الدور لوقف انتهاك الأطفال بها.
وقال «مصيلحي»، إن دور الرعايا المختلفة تقوم بدور هام في بناء ونمو شخصية الأطفال، خاصة الأطفال اليتامى أو مجهولي النسب.