1926
كانت العلاقات «المصرية- السعودية» جيدة فى عهد الملكية، ووقّع كل من ملك مصر والسعودية اتفاقية صداقة بينهما.
1939
توقيع اتفاقية التعمير بالرياض، قامت مصر بموجبها بإنجاز بعض المشروعات العمرانية فى السعودية.
1955
توقيع اتفاقية دفاع مشترك بين البلدين، ولكن شابها لاحقاً الكثير من الخلافات التى أثرت على العلاقات بين البلدين.
1956
قدمت السعودية لمصر فى 27 أغسطس 10 ملايين دولار، بعد سحب العرض الأمريكى لبناء السد العالى، وفى 30 أكتوبر أعلنت السعودية التعبئة العامة لجنودها لمواجهة العدوان الثلاثى على مصر.
1962
بداية التوترات السياسية بين البلدين بسبب حرب اليمن، حيث أرسلت مصر فى 1962 قواتها المسلحة لدعم الثورة اليمنية، بينما دعمت السعودية الإمام اليمنى محمد البدر حميدالدين، خوفا من امتداد الثورة إليها، وانتهى الخلاف بين البلدين بالصلح فى مؤتمر الخرطوم.
1973
ساندت المملكة مصر فى حربها على إسرائيل، وقامت منفردة بخفض إنتاجها من النفط بنسبة 10% ثم إلى 18% قبل أن تعلن مع الإمارات والكويت والبحرين وقطر وقف تصدير البترول للولايات المتحدة.
1986
استئناف العلاقات الثنائية فى عهد مبارك، وكان للأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، دور مشهود بالعمل على بناء علاقة شخصية، ربطت مبارك بالملك فهد، ما دفع بالعلاقات بين البلدين إلى سالف عهدها.
2012
توترت العلاقات «المصرية- السعودية» بشكل مفاجئ بعد قرار الرياض غلق سفارتها بالقاهرة وقنصلياتها واستدعاء سفيرها للتشاور، على خلفية المظاهرات التى قام بها نشطاء أمام السفارة السعودية احتجاجاً على إلقاء الأمن السعودى القبض على المحامى أحمد الجيزاوى.
2013
مع ظهور موجة ثورية جديدة بمصر متمثلة فى تظاهرات 30 يونيو، رفض الملك عبدالله بن عبد العزيز التدخل فى الشأن الداخلى المصرى، واكتفى بإعلان وقوف السعودية بجانب شقيقتها مصر ضد الإرهاب، وأنها ستقدم مساعدات لمصر بقيمة 4 مليارات دولار.
2015
انعقاد الاجتماع الثانى للمجلس التنسيقى «المصرى- السعودى» بالقاهرة، وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يقدم مبادرة بزيادة الاستثمارات السعودية فى مصر إلى 30 مليار ريال، وتوفير احتياجات مصر من المواد البترولية لمدة 5 سنوات.
2016
زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى للسعودية لمشاهدة البيان الختامى لمناورات «رعد الشمال» 2016، بمدينة الملك خالد العسكرية بمنطقة حفر الباطن فى السعودية، بحضور العاهل السعودى وعدد من زعماء الدول العربية والإسلامية.
2011
مع اندلاع مظاهرات 25 يناير وتولى المؤسسة العسكرية إدارة المرحلة الانتقالية، رحبت المملكة العربية السعودية بالانتقال السلمى للسلطة فى مصر.