أضاف الصياد: الصورة حقيقية 100٪، وليست مفبركة وكيف يدعى الشيخ أن سرور راع للبلطجة، بينما هو ارتقى أعلى المناصب وتاريخه يشهد على ذلك، ولكن القصة أن سرور قدم له أكثر من خدمة، طوال السنوات الخمس الماضية، ولما شعر سرور بأن الخدمات لم تصل لمستحقيها امتنع عن تقديم الخدمة له، ما أوجد الضغينة من «الشيخ» نحو سرور لمهاجمته والإساءة إليه، فى محاولة بائسة منه لعمل «شو» إعلامى له، وإذا كان الشيخ يدعى أنه محبوب فى السيدة وسيخوض الانتخابات أمام سرور، فكيف سيفوز بها وهو حاصل على 106 أصوات فقط أمام سرور فى 2005.