وأضافت أن محاميها أكد لها وجود ثلاثة عقود بعناوين مختلفة للمحل نفسه ما يؤكد شبهة «الاحتيال والنصب»، وتابعت: لم أترك باباً إلا لجأت إليه، ولا أعرف كيف يمكن لرجل يتعامل بهذه الطريقة، و«يأكل حق الناس» أن يكون نائباً للدائرة.