أعربت عائلة بريطانية من مدينة «ويست يوركشير»، عن خشيتها من احتمال أن يكون منفذ العملية الانتحارية الأخيرة في العراق التي نفذها تنظيم داعش أمس هو ابنها المفقود.
وذكرت العائلة في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، اليوم الأربعاء، أن الصورة التي عرضها تنظيم داعش، وقال إنها لمنفذ العملية، تخص ابنها محمد رضوان أوان، موضحة أنها تعرفت على صورة ابنها في الحال وإنها كان لديها إحساس بأنه من نفذ العملية.