شهدت المكسيك، عام 2015، 397 اعتداءً على صحفيين أو وسائل إعلام، بينها 8 عمليات قتل، ما يجعل منه العام الأكثر عنفًا بالنسبة إلى الصحافة في هذا البلد منذ 2009، وفق ما أعلنت المنظمة غير الحكومية التي تسمى «المادة 19».
وأضافت المنظمة المدافعة عن حقوق الصحفيين في بيان أن الأرقام تشير بوضوح إلى خطورة الوضع، معتبرة أن ممارسة مهنة الصحافة باتت نشاطًا في منتهى الخطورة.
ونددت المنظمة بـ«تراجع» ممارسة حرية التعبير منذ تنصيب إنريكي بينيا نييتو رئيسًا، عام 2012.