وقالت الصحيفة البريطانية إن درغول سافر عن طريق البر إلى البرتغال مع محمد إموازي، المعروف إعلاميا بالجهادي جون، في عام 2011 وهناك التقيا بإرهابي سوري مشتبه به، وبعد ذلك بعام ذهب إموازي إلى سوريا للانضمام إلى الجهاديين.
وعلق «درغول» على وقوف الاستخبارات البريطانية على علاقته بإموازي قائلا «ليس لدي ما أخفيه؛ المخابرات البريطانية تعلم بكل تحركاتي».
يُذكر أن ما لا يقل عن 800 مسلم بريطاني سافروا إلى المنطقة للانضمام إلى الجماعات الإرهابية.. ويعتبر إموازي أعتى من نفذوا جرائم قتل رهائن غربيين.