وعاد «الزحام» مرة أخرى فى المكتبات، ولكن هذه المرة للحصول على الكتب التى تم حجزها طوال الأسبوع الماضى، ولكن دون جدوى، ومنهم من يحصل على «الجزء الأول» فقط من الكتاب لحين طباعة الجزء الثانى خلال الأسابيع المقبلة. ونفى أصحاب دور النشر من ارتفاع أسعار الكتب عن العام الماضى، مؤكدين أن منهم من قام برفع السعر 3 جنيهات فقط، بسبب استخدامه 4 ألوان لم يكن يستخدمها من قبل، مطالبين فى الوقت نفسه أولياء الأمور بالاتصال بخدمة العملاء لأى دار لهم للإبلاغ عن المكتبات التى تبيع الكتب بأسعار أغلى من المطبوعة عليها.