ولا تنحصر سطوة الإعلام الصهيونى داخل الحدود الأمريكية، بل تمتد إلى دول غربية أخرى، فمؤسسة «أكسل سبرنجر» أبرز أبواقه فى ألمانيا، لدرجة أنها توصم بلقب «سيئة السمعة»، رغم الشعبية الواسعة التى تحظى بها إصداراتها بدءا من صحيفة التابلويد الشهيرة «بيلد» إلى «دى فيلت» و«برلينير مورجن بوست» و«هامبورجر أبنبلات».