وطالبت الدكتورة جيهان رشتى، عميد كلية الإعلام الأسبق، الصحفيين بالصبر قليلاً والتريث حتى يفهموا طبيعة السياسة التحريرية الجديدة؛ وهل ستظل الجريدة معارضة أم ستتجه اتجاها آخر، مشيرةً إلى أنه ليس من حق الصحفيين المطالبة بتطبيق «شرط الضمير» إلا فى حالة تعهد الدكتور البدوى، كتابياً أو شفهياً، بعدم فصل العاملين بعد شراء الصحيفة.