من جانبه، قال منير فخرى عبدالنور، سكرتير عام حزب الوفد، إن الحزب لا علاقة له بـ«الدستور» ولا إدارتها ولا بالقرارات التى اتخذت مؤخراً وأثارت الرأى العام. وأضاف أن شراء البدوى ومجموعة من المساهمين لها وتوليه منصب رئيس مجلس إدارتها جاء بصفته الشخصية وليس الحزبية.