ومن المتوقع عرض الفيلمين فى 2500 دار عرض مزودة بشاشات عرض الأفلام ثلاثية الأبعاد، والتى يجرى التوسع فى وضعها بدور العرض الأمريكية، فى ظل التطور المستمر والاتجاه المتزايد لصناعة الأفلام بالـ«3D»، وبالتالى حصول الفيلمين على فرص توزيعية جيدة، كأنهما عملان جديدان تماما، ويسبق عرضهما حملات دعائية ضخمة ستطلقها الشركات الموزعة للفيلمين.