من جانبها، انتهت «رابطة المحامين الإسلاميين» من العريضة التى سوف يتقدمون بها إلى محكمة القضاء الإدارى ضد الأنبا بيشوى، للمطالبة بعزله من وظيفته، كما تدرس الرابطة حالياً مقاضاة البابا شنودة بعد تصريحاته الأخيرة، التى اعتبرتها «اعترافاً ضمنياً بتصريحات الأنبا بيشوى».