وأضاف: لم يبق الدين فى أى زمان ومكان على حاله، بل طرأت عليه تغيرات متفاوتة الدرجة، وأصابه من شرور النفس البشرية وأهواءها الكثير، فتحول إلى صيغ عديدة، نظرية وعملية، لكن هذه التحولات لا يمكن ولا يجب أن تعمينا عن الأصل أو الصراط المستقيم»، وعلينا أن نعى الفروق الواسعة بين الدين والتدين.