وسط حراسة مشددة وبصحبة عدد من أصدقائه القدامى وصل الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى المنزل الرئاسي الريفي في مدينة كايولا المطلة على المحيط الهادئ أمس الأول، لقضاء إجازته السنوية التي تستغرق 3 أسابيع، وتجمع عدد من المواطنين لرؤية الرئيس والتقاط الصور له وهو يمارس لعبته المفضلة الجولف، وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن وضع أوباما لقدمه لممارسة هوايته تكلف 16 ألف و500 دولار لتهيئة ذلك الملعب سنويا، والمحيط بالمنزل الرئاسي.
وما إن نجح أوباما في تسديد الكرة على ارتفاع 35 مترا، لتنزلق في مرماها، حتى أدار ظهره للحضور والكاميرات التي كانت بصحبة المواطنين لرصد فرحته بتسديدها.