أعرب وزير الخارجية الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، عن أمله في ألا تحول الهجمة الدموية لأخيرة في تركيا دون استمرار المفاوضات حول تعزيز التعاون في سياسة اللجوء.
وقال شتاينماير، الاثنين، على هامش اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورج: «أتفهم أن الوضع يستلزم الآن تحري الأولويات، لكني آمل أن تظل المحادثات، ذات البداية المشجعة مع تركيا حول سياسة لجوء مشتركة، ممكنة».
وفي إشارة إلى الهجرة واللاجئين، وصف شتاينماير تركيا بأنها «بلد محوري بالنسبة لأوروبا».
ويسعى الاتحاد الأوروبي لحث الحكومة التركية على تعزيز التعاون معه في أزمة اللاجئين للحد من تدفقهم إلى الاتحاد.