ضمت قائمة الحضور، الذين شاهدوا الظاهرة، الدكتور مسلم شلتوت، والأنبا تيموثاوس، أسقف الزقازيق ومنيا القمح، الذى ترأس صلاة القداس الإلهى، لعيد الملاك والقمص بيشوى راغب، وكاهن كنيسة السيدة العذراء، وماربولس بالزقازيق، والقمص باخوم عبد الملاك، كاهن كنيسة السيدة العذراء فى الزقازيق، وعلماء المعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية؛ ومنهم الدكتور أشرف تادرس، رئيس قسم الفلك بالمعهد، والدكتور سمير نوار عبد الشهيد،
والدكتور المتفرغ بالمعهد، نبيل شكرى عوض الله، والدكتور مجدى عبد الملاك حنا، ونبيل عدلى، مدير إدارة بالمعهد، والدكتور خالد مصطفى، الخبير الأثرى، مدير عام الإدارة العامة لآثار ما قبل التاريخ، وعبد القادر السيد، مفتش الآثار الإسلامية والقبطية، مدير مكتب كفر الدير الآثرى، وناصر عثمان، من تفتيش آثار الشرقية، المسؤول عن ترميم كنيسة الملاك، باحث الحضارات الأثرى، والمهندس وديع وليم، المسؤول عن الترميم بالكنيسة، والمهندس مجدى فلتأوس غبريال، أحد مهندسى فريق الترميم بكنيسة الملاك ميخائيل فى كفر الدير، والمهندس عاطف عوض، الباحث الأثرى، المدرس بمعهد الدراسات القبطية، والمهندس يوسف لطيف بالزقازيق، وسمير بولس ميخائيل، المرشد السياحى، وجميعهم رصد الظاهرة بشكل علمى وبحثى ومعهم لفيف من المهتمين بالظواهر الفلكية، إضافة إلى شعب الكنيسة، وأعضاء جمعية محبى التراث القبطى.
وتعتبر كنيسة الملاك ميخائيل بكفر الدير، من أقدم الكنائس المصرية، والتى شيدت، خلال القرن الرابع الميلادى.