أعلن متمردو حركة «الشباب» الصومالية، الأحد، مسؤوليتهم عن قتل نائب صومالي مع حارسيه في مقديشو، بعد ساعات على تصريحات للرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أكد فيها أن الحركة قد «ضعفت».
وكان النائب الصومالى، عبدالله حسين محمد مارا، في أحد أحياء جنوب العاصمة الصومالية، عندما نصب له مهاجموه كمينا وقتلوه مع حارسيه وسائقه، ثم لاذوا بالفرار.
وأعلنت الشباب مسؤوليتها عن قتل النائب، وقالت: «سنواصل استهداف النواب».