يدخل علاء في خلاف مع «ريا»، التي تطلب منه الزواج، بعد أن كذب عليها واخبرها بأنه حلم بقتله، ويعود «أبيي» لمنزلة في كفر «نطاط الحيط».
كما تقرر «سوسن» العفو عن أخذ سحر للسجن في لكفر«نطاط الحيط»، والاتفاق معها على الوقوف ضد «مهيب»، ويتفق «علاء» مع «الضوي» على تمثيل محاولة قتل «ريا» وإنقاذه في اللحظات الأخيرة من علاء، ليقنعه «الضوي» بقتلة فعليًا تحت تهديد إعلام «ريا» بمؤامرة «علاء» عليها.
يبدأ «مهيب» ممارسة مهامة كبيرًا لكفر «نطاط الحيط»، ويطلب من «زينهم» كبير الخفر إختيار عروسة لها يتزوجها.