أكد الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، الجمعة، أن الهجوم على مصنع في منطقة ليون (شرق الوسط) «اعتبر إرهابيا، ما إن عثر على جثة مقطوعة الرأس وتحمل كتابات في المكان».
وأكد هولاند من بروكسل، حيث يشارك في قمة أوروبية توقيف مشتبه به والتعرف على هويته، متحدثا عن إمكانية وجود منفذ ثان في الهجوم، الذي أوقع قتيلا، وأصاب شخصين بجروح طفيفة.
كما أعلن عن انعقاد «مجلس مصغر» في قصر الإليزيه، في الساعة 15.00.