عند مطالعتنا لإعلانات توظيف الشباب يسقط دائماً شرط «إجادة اللغة العربية» لماذا لا نرضى بلغتنا العربية؟.. أعظم المقومات فى أى أمة هى لغتها، لأنها وسيلة تفكيرها ومستودع تراثها من القيم الاجتماعية والعادات الذهنية.. يعتبر فاقد لغته فاقدا لهويته وانتمائه. أيها المسؤولون مزيداً من الاهتمام باللغة العربية فهى الأكثر ثراء بين لغات العالم، وهى لغة القرآن الكريم.
كرم الله الأمير- الدراسة- القاهرة