وشاركت «سيمنس» فى التصميم الأصلى لمفاعل بوشهر فى السبعينيات عندما وافقت ألمانيا الغربية حينها وفرنسا على بناء محطة للطاقة النووية فى إيران أثناء حكم الشاه، قبل أن تطيح به الثورة الإسلامية فى عام 1979. وتقول «سيمنس» - إنها لم تزود إيران بأى أنظمة تحكم صناعى يمكن استخدامها فى المنشآت النووية.