على الأسرة أن تصبر وتتريث فى تعليم أبنائها وفى معاملتها لابنائها حتى لا يخلق العنف ضدهم نوعاً من الكراهية، وعلى الأم أن يكون نفسها طويلاً على أبنائها حتى لا يؤدى ذلك إلى كراهية الأبناء للتعليم وبالتالى مشاكل التسرب، مع العلم بأن المسؤولية فى الأساس تقع على عاتق المدرسة والنظام التعليمى، خاصة فيما نراه الآن من طوابير فى دفع المصروفات وأزمة كتب خارجية، والخلافات الأسرية سببها مشاكل التعليم خاصة فى بداية العام الدراسى.