لقد كانت باردو خطرا على الزوجات كل الزوجات، ومصدر رعب للأمهات الغارقات فى نموذج العائلة الذى لم يكن قد اندثر بعد مع نهايات الحرب العالمية الثانية، تمثالها حل محل تمثال ماريان فى البلديات، كما ظهر طابع يحمل صورتها وفى شوارع ريو كم من عشاقها كان يردد أغنية داريو مورينو «بريجيت باردو تثير العالم، باردو أصابت الناس بنوع قديم وتجدد من حمى الرغبة، ولونت أعوام الأسود والأبيض».