ويتمتع لولا (64 عاماً) بمعدل تأييد نسبته 75% فى البرازيل، حيث دمج سيرته الطامحة مع سياسات السوق الحرة وبرامج الرفاهية الاجتماعية، ومنذ توليه السلطة فى 2003 انتشل أكثر من 20 مليون برازيلى من براثن الفقر، وأصبحت البرازيل واحدة من أسرع الاقتصادات الناشئة نمواً.