يعقد قادة الأجهزة الأمنية في ألمانيا، الاثنين، اجتماعا في برلين لمناقشة التهديدات الأمنية لـ«الإرهاب الإسلامي» في ألمانيا وأوروبا.
ودعت الهيئة الاتحادية لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) العديد من الخبراء في الشرطة وأجهزة الاستخبارات، بالإضافة إلى ساسة وعلماء لحضور الاجتماع.
وسيشارك في الاجتماع بجانب رئيس الهيئة، هانز جيورج ماسن، وزير الداخلية الألمانى، توماس دي ميزير، ورئيس مكتب مكافحة الجريمة الاتحادي، هولجر مونش، ورئيس وكالة الاستخبارات الألمانية، جيرهارد شيندلر.
وسافر حتى الآن نحو 680 إسلاميا من ألمانيا إلى سوريا والعراق للانضمام إلى تنظيم «داعش».