د. رضا عبدالسلام.. محافظ الشرقية
عبده محمد، وحسن محمد، وسمير عوض، عن أهالى عزبة عرب مفتاح، التابعة إلى منشأة القاضى، مركز فاقوس. يشكون من قيام أحد الأشخاص بالتعدى على الشارع وبناء سور من الطوب الأحمر، من بداية الشارع بداية من ترعة السبكى، حتى نهايته. وهذا السور مواجه لمنازلهم، مما صعب عليهم الوصول إليها، وكذلك سيارات الإنقاذ المختلفة. وقد استغاثوا بكل الجهات المسؤولة، لكن لم يرد عليهم أحد. لذلك يرجوكم التدخل وإزالة هذا التعدى، ليتمكنوا من الدخول والخروج إلى منازلهم.
د. مصطفى مدبولى.. وزير الإسكان
محمد شاهر خيرت، يمتلك شقة بالإسكان المميز، بمنطقة مراقيا الجنوبية بالساحل الشمالى. والمياه لا تصلها إلى ساعة أوساعتين على الأكثر، بعد الإتصال مرارا وتكرارا بإدارة القرية وبمسؤولى محطة المياه بمنطقة برج العرب. هذا وهو يسدد فاتورة بمبلغ 500 جنيها سنويا بشكل ثابت، رغم أنه لا يقيم فيها إلى خلال شهور الصيف فقط، على حد قوله. علما بأن أغلب قرى الساحل قامت بدق طلمبات لرى الحدائق، أي لا يوجد استهلاك زائد عن الحد، يؤدى لإنقطاع المياه.
اللواء. مجدى عبدالغفار.. وزير الداخلية
عبدالله محمود مرسى، يبلغ من العمر 75 عاما، ومقيم في شارع الأحرار من شارع جمال عبدالناصر، بشتيل البلد، مركز أوسيم، بمحافظة الجيزة. ولم يعد له قدرة على «البهدلة» في ذلك السن. لذلك يرجوكم التحقيق في المحضر رقم 6 ج، الذي حرره بنقطة بشتيل، بتاريخ 10/2/2015، ليتمكن من استرداد شقته.
اللواء. صلاح زيادة.. محافظ المنيا
حمادة عواض عبدالنعيم زكى، من قرية هور، مركز ملوى، بمحافظة المنيا. كان يعمل ضمن موزعى الخبز بالقرية. وهى تابعة إلى الوحدة المحلية بابشادات. وظروف مرضية تغيب عن العمل لمدة شهرين، ولم يتمكن من الحصول على أجازة مرضية، لعدم وجود تأمين صحى بالمشروع، ولذلك كان يعالج على نفقته الشخصية. وهو متزوج ويعول أسرة، وليس لديه أي مصدر دخل آخر. لذلك يرجوكم الموافقة على عودته إلى عمله مرة أخرى، رحمة بظروفه المرضية والأسرية، خاصة وأن لديه زميل كان له نفس ظروفه وتمت عودته للعمل وتثبيته بمستشفى تادرس القروية.
د. محب الرافعى.. وزير التربية والتعليم
طارق عبدالعزيز عبدالحكيم، عن أولياء أمور مدرسة عمر بن الخطاب التجريبية بالتبين، بحلوان. يرجوكم الموافقة على ضم قطعة الأرض الملاصقة للمدرسة، لتزيد بها مساحة المدرسة التي لا تحوى فصولا كافية للطلاب، وخاصة مرحلة الصف الثانى الثانوى بقسميه، كما أن مساحة الفناء والمعامل لا تكفى لأى نشاط تعليمى أو رياضى. وتمت مخاطبة كل الجهات لكن دون جدوى، علما بأن أولياء الأمور، مستعدون للمساهمة في البناء.
د. هشام عبدالباسط يونس.. محافظ المنوفية
أحمد على يحيى على، عن أهالى قرية منيل عروس، مركز أشمون. يشكو من وجود ورشة حدادة داخل الكتلة السكنية، بها العديد من المخالفات، وفقا لتقرير مكتب الأمن الصناعى بأشمون، الذي حصل عليه، والذى بناء عليه أصدر قرار بغلقها، لكنه فوجئ بإدارة التراخيص بأشمون، تعطى صاحبها مهلة لتوفيق أوضاعه، ولم تنفذ قرار الغلق. لذلك يرجوكم غلقها، لما أصاب الأهالى من أضرار جسيمة من جرائها، سواء أضرار مرضية، أونفسية.
اللواء. عادل لبيب.. وزير التنمية المحلية
أحمد محمد فضل، عن سكان قرية دمرو والقري والعزب المجاورة التابعين للوحدات المحلية بكلا من ( دمرو- سامول- الشهيدي- محلة حسن- المعتمدية) متضرر من إختيار قرية بشبيش مقرا للمركز اﻹداري التاسع الجديد بمحافظة الغربية، رغم أحقية قرية دمرو في الحصول على ذلك، وفقا للدراسات والتقارير الأمنية، نظرا لموقعها الجغرافي المتميز الذي يشكل ملتقي الطرق للمحافظات الثلاث ( الغربية- الدقهلية- كفر الشيخ ) وسهولة الوصول إليها من مداخلها الرئيسية الستة التي تربطها بكافة مدن وقري المحافظات الثلاثة وتوفر جميع وسائل المواصلات بها، ووجود أكبر سوق بالمحافظات الثلاث بها، وعدد سكانها الذي يزيد عن عدد سكان قرية بشبيش، ووجود أكبر محطة تحلية مياة بها، وتوفر كافة اﻹدارات والمصالح الحكومية والخدمية بها، وتوفر كافة المقومات المادية واﻹمكانيات اللازمة لوجود مقر المركز اﻹداري الجديد بها، وإستعداد سكانها لتنفيذ أي طلبات من الجهات الرسمية لمقر المركز الجديد من اراضي أو مباني لازمة، وتحقيقا لمصالح ورغبة جميع سكان القري والعزب التابعة للوحدات المحلية في إختيار قرية دمرو لتكون مقر المركز اﻹداري التاسع بمحافظة الغربية، ورفضهم التام ﻹختيار قرية بشبيش لتكون مقر للمركز الجديد. لذلك يلتمس تدخلكم وإنصافهم، بإصدار قرار رسمي بإختيار قرية دمرو مقرا للمركز اﻹداري التاسع لمحافظة الغربية بدلا من قرية بشبيش .
اتصل على الخط الساخن 16533 وأبلغ عن شكواك الآن.