«ممثل الأزهر» في مناظرة إسلام بحيري: انتخب شفيق.. وعمل مع الإخوان.. ودافع عن نجلي مبارك

كتب: باهي حسن الأحد 05-04-2015 14:00

أثار ظهور الداعية عبدالله رشدي في المناظرة التي أجرتها قناة «القاهرة والناس» مع الباحث إسلام بحيري، جدلًا واسعًا في المجتمع المصري.

في السطور التالية تقدم «المصري اليوم» 15 معلومة عن رشدي، الذي وصفه الإعلامي أسامة كمال، مُقدم برنامج «القاهرة 360» على «القاهرة والناس»، بأنه «ممثل الأزهر رسميًا في المناظرة»، وسط نفي متكرر من عبدالله رشدي بأنه لا يمثل إلا نفسه.

1- عبدالله رشدي من مواليد 13 يناير 1984 محافظة القاهرة.

2- يُعرف «رشدي» نفسه على أنه «مُقدم برامج».

3- يفضل الاستماع للفنان فضل شاكر، ومشاهدة فيلم «ولاد العم، والجزيرة»، بحسب صفحته على «فيس بوك».

4- منتظم في الذهاب لـ«صالات الجيم».

5- عمل عبدالله في قناة «الفجر» الفضائية، عام 2011، وكان يُقدم برنامج «القول الفصل» ويُجري مناظرات وحوارات بين الدعاة.

6- عمل في قناة «الصحة والجمال» التابعة لوزارة الصحة المصرية، في 2012.

عبد الله رشدي

7- قدم في 2011 برنامجًا أسبوعيًا على قناة «الشباب» المملوكة لرجل الأعمال المحسوب على جماعة الإخوان المسلمين سعيد توفيق، ومالك قناة «الناس».

8- صوت في التعديلات الدستورية في مارس 2011 بـ«نعم» لـ«استقرار الوطن»، بحسب ما ذكره في صفحته على «فيس بوك»، ونشر صورة له بعد الإدلاء بصوته.

9- دافع عن علاء وجمال مبارك، وقال إنهما «كانا رجلين في جلسة المحاكمة بعدما وقفا أمام أبيهما لمنع الكاميرا من الوصول إليه طوال 4 ساعات ونص تقريبا».

10- كان يؤيد الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل، ونشر صورة بصحبته وعلق عليها: «مع الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل».

11- تبنى شعار «الانتخابات في مصر نزيهة وديمقراطية».

12- نشر صورًا تجمع شباب «ثورة 25 يناير» وأبرزهم أحمد دومة، وبها شباب وسيدات أثناء جلوسهم معا، وعلق عليها قائلا: «من أروع المشاهد التي تتجلى فيها أخوة الإسلام ممزوجة بشيء من النخوة».

13- انتخب أحمد شفيق في الرئاسة، وكتب في «فيس بوك» على صفحته: «سأنتخبك رئيسا أشهد الله على ذلك لما رأيته فيك من حلم وحكمة وأناة وشموخ، لما رأينا إنسانا يحمل كل معاني السمو والإنسانية من خلال ارتسامها على قسمات وجهه المصري الحر النزيه، فليبارك الله فيه وليجعله زخرا لمصر المحروسة».

عبد الله رشدي يدعم شفيق

14- هاجم الأقباط بسبب أحداث ماسبيرو، وقال في لقاء له على قناة «الشباب»: «الاعتداء بدأ من الأقباط بسبب رغبتهم في بناء كنائس جديدة»، مضيفا: «المواطن المصري لم يكن مؤهلا للتعامل مع الديمقراطية والحرية».

15- يرى أن التصوير حرام وغير جائز شرعا، بعدما وجه له أحد انتقادا لفرحته بنشر صورة له مع الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، فأجاب قائلا: «نحن نحب العلماء، ونفخر بهم، وأعلم أن التصوير حرام».