قال المتحدث باسم وزارة الخارجية السعودية، أسامه أحمد نقلي، أن الرئيس اليمني السابق «طلب الحوار بعد أن رفضه».
وكتب في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» قاصدا صالح :«يطلب الحوار الذي رفضه مسبقا.. بعد أن أسقط في يده».
وأضاف :«علي عبدالله صالح بين مطرقة عقوبات مجلس الأمن وسندان عاصفة الحزم».
وكان صالح تعهد في كلمة نقلتها وسائل إعلام تابعة له بعدم الترشح لمنصب رئاسة البلاد أو أحد من أقاربه بما فيهم نجله أحمد.
وقال :«لنذهب إلى الحوار وصناديق الاقتراع ونعدكم أنا وأي أحد من أقربائي بعدم الترشح للرئاسة رغم إنه من حقنا، وليترشح أي مواطن وسنصوت له كما صوتنا لهادي».